بيت عمتي
كتر الړعب واديتني الصحون اللي فيها الفطار وبدات اطلعها وانا قاعده باكل معاهم فضلت تضحك لي وتهزر معايا ولا كان في حاجه وتاكلني من ايديها كمان وانا ما كانش ليا نفس وكانت نفسي مسدوده بس كنت باكل من كتر الخۏف بدات اعيط واقول انا عايزه اروح عايزه اشوف ماما وماما وحشتني لقيت ابن عمتي اخذني على رجله وقال لي انت متضايقه من حاجه حد مضايقك وراحوا باصص لمراته كده بس انا خفت وما قلتش حاجه قلت له لا بس ماما وحشتني عايزه ماما قال لي يومين وهتروحي لماما انا لسه هفسحك وهجيب لك عروسه تلعبي بيها وبعدين نزلني سوبر ماركت تحت وحاجات حلوه ليا وقال ليا وقال لي خدي الباقي ليكي ما تعيطيش تاني جبت الحاجات وطلعت ودخلت الحمام وكنت بسيب باب الحمام مفتوح لاني بخاف دخلت عليا الحمام مرات ابن عمتي وقفلت الباب وبدات تقول كلام مش مفهوم وواقفه بصالي وايديها الاثنين جنبها مش بتتحرك وبتقول حاجات زي طلاسم ومن بعديها غبت في اللاوعي وصحيت لقيت نفسي في البيت عند بابا ولحد دلوقتي ما اعرفش الفتره دي راحت فين بس اللي حصل لي بعدها ان شخصيتي اتغيرت جدا وبقيت لما حد بيضايقني بفضل ارد بنفس الكلام اللي كانت بتقوله لا اراديا على اللي مضايقني ومن بعدها بيحصل له مشاكل في حياته وحياتي اصبحت واقفه ومش بتتقدم في اي حاجه وكل ما يجي لي عريس ارفضه وللعلم بقيت بقرا الفنجان كويس قوي من ساعه اللي حصل لي من البنت اللي كانت بتقرا الفنجان امي ودتني للشيخ خاڤت يكون معمول لي عمل او سحر بس كل ما اروح للشيخ يقول لها الله يسهل لكم الحال وما يرضاش يعمل حاجه كانه بيكرشنا قريت الفنجان لكذا حد وكل حاجه بقولها كانت بتحصل فعلا لحد ما عرفت انه حرام وبطلت ومرات ابن عمتي عرفنا بعضها انها ما كانتش بتخلف وجودي كان عامل لها مشكله وبعدها اعترفت له على اللي عملته
طلقها وبعد ما طلقها عملت
له عمل خليته ېقتل نفسه
تمت