روايه بقلم منه رضا
المحتويات
محضرش لأن دي مناسبه خاصه بالعيله ...
فهد من أمتي و حضرتك حاسبه نفسك من العيله ..
ماسه قامت وقفت و قالت من ساعه ما دخلت البيت ده و انا فرص منه ...
فهد و الله و كان بيقرب منها ...
ماسه لو مفكر الحركات البيخه بتاعت زمان دي هتخوفني تبقي غلطان يا فهد و قالت و هي ماشيه أنا داخله أغير ...
ماسه زقته بعيد عنها و هي بټعيط بعدين ضړبته ب القلم و قالت أنت بني أدم زباله و دخلت الحمام و هي بټعيط ...
عند ريتال
ريتال بصتله بقرف و حاولت تقوم لكن مقدرتش ...
مسعد شكلي كنت عامل شغال جامد ...
ريتال أنت قليل الآدب و حاولت تقوم تاني و كانت بټعيط ...
ريتال فضلت أكتر من ساعه في الحمام و لسه مستمره في العياط ...
عند قاسم
قاسم قاعد علي الكنبه مستني صفيه تخرج من الحمام ...
قاسم قام بعدين اخدها من أيديها و بدأ يصلي بيها ...
بعد ما خلصوا صلاه راح قعد بيها علي السرير و بدأ يقرأ ليها الدعاء بتاع المتجوزين ...
قاسم يلا بقا عشان ننام .
صفيه قاسم أنا عايزه أقولك حاجه ..
قاسم أي ..
صفيه أنا عارفه ان من حقك تعمل معايا الي انت عايزه و ده شرع ربنا بس انا ...
صفيه أنا مش جاهزه ...
قاسم أنا قولت و هقول تاني أنا مش هجبرك علي حاجه لما تكوني جاهزه أنا معاكي اهو مش هجري ...
صفيه قربت منه بعدين حصنته ..
قاسم حط أيده علي دماغها و قال يلا بقا عشان أنا الصراحه ھموت و أنام ..
عند ماسه
فهد بيخبط علي باب الحمام و بيقول أي هتفضلي جوه كتير ..
ماسه مبتردش عليه ...
ماسه فتحت الباب و كانت عنيها حمره من كتر العياط و باصه في الارض ..
فهد حاول يقرب منها و يمسح عنيها لكن هي زقته و فضلت ټعيط و تعاتب في بعد ما كانت بتعتبره سندها يعمل معاها كده لي و خصوصا أن هو عارف حالتها و أن هي مش بنت ...
بعدين سابته وراحت قعدت علي حرف السرير و بدأت ټعيط ...
ماسه أنت كداب و بتقول كده عشان تخليني اصدقك ..
فهد خلاص أي رأيك بكره الصبح اوديكي عند دكتوره و تتأكدي بنفسك ....
ماسه كانت خاېفه من الفكره بعدين قالت أنا هروح لوحدي ...
فهد يبقي بتحلمي أنا مستحيل أسيبك تروحي لوحدك و المچنون ده لسه بره ...
ماسه بعد شويه مناقشات طويله قالت تمام ...
في القصر عند عبد الحميد
عبد الحميد قاعد مع ابو مسعد
و بيتكلموا في الاكل الي هيتعمل بكره عشان صباحيه العرسان و أن هما لازم يدبحوا حاجه ب 4 رجول ...
أبو مسعد أنا هدبع العجل من عندي
عبد الحميد و أنا كمان هدبح بس هدبح عجلين عشان فهد و قاسم ...
أبو مسعد علي خيره الله عن أذنك بقا دلوقت اصل الوقت أتأخر ...
عبد الحميد أذنك معاك يا غالي و قام دخل القصر عشان ينام ...
عند ريتال
بعد ما خلصت راحت نامت ...
عند ماسه
صحيت ماسه حوالي الساعه 7 الصبح و كانت قلقانه جدا من مشوار المستشفي ده ...
شويه و كان فهد و الباقين صحيوا هما كمان و اتجموا في صاله الفندق تحت ...
قاسم أنا هاخد فهد و ماسه معايا بما أن احنا هنروح نفس المكان ...
فهد بص لماسه و قال لأ أنا و ماسه هنعدي علي مكان الاول كده ...
قاسم تمام خد انت العربيه و احنا هنروح في نفس العربيه مع مسعد ...
فهد تمام و اخد ماسه و ركبوا العربيه ..
شويه و وصلوا قدام المستشفي
فهد نزل و بعدين قال لماسه يلا ...
دخلوا المستشفي و قابلوا الدكتوره ...
الدكتوره اتفضلي هنا
ماسه راحت معاها
فهد قاعد بره ..
شويه و الدكتوره خرجت و طلبت من فهد و ماسه يروحوا معاها الاوضه ...
الدكتوره للأسف ....
ماسه اټصدمت و الدموع اتكونت في عينيها
ماسه متأكده يا دكتور ...
الدكتوره و أنا هكدب لي يا أنسه ...
فهد ياريت تكوني اقتنعتي ..
ماسه قامت و خرجت من الاوضه و بعدين سحبت الباب وراها و هي خارجه ...
فهد عن أذنك يا دكتوره و خرج و راه
ماسه كانت قاعده في الجنينه بتاعت المستشفي و حاطه أيديها علي بوقها بټعيط ...
فهد طلع من المستشفي و فضل يبص عليها يمين و شمال لحد ما شافها قاعده علي مقعد في الحديقه راح قرب منها و قال ممكن اعرف اسمه أي الي حصل جوه ده ..
ماسه بتزقه لورا و بتقول كل ده كدب حتي الدكتوره كدب أنا مش مصدقه أنا شفت الفديو بعيني
متابعة القراءة